حول صندوق إدموند دي روتشيلد

لكل واحد وواحدة منا دور في بناء عالم أفضل. لدى صناديق إدموند دي روتشيلد في العالم تقليد خيري من سنين طويلة، يعتمد على التزام عائلتنا للمسؤولية الاجتماعية وتشجيع المعرفة؛ وهو تقليد صاغ دور أخذناه على عاتقنا في مساعدة نمو الشابات والشباب، بتشجيع التميّز وخلق الحلول الحداثية للتحديات الراهنة. الشبكة العالمية لصناديقنا تعمل لأجل ضمان أن تُترجم رؤية عائلة روتشيلد لانجازات مستديمة في مجالات العلوم، الفنون، التربية والريادة.

في إسرائيل، تنعكس رؤيتها في تدخل عائلتنا بالجهود الطلائعية منذ القرن التاسع عشر وحتى يومنا هذا. أسس “السخي المعطاء المعروف” التحالف المتين بين عائلة روتشيلد لموطن الشعب اليهودي عندما استثمر في الشباب والشابات المندفعين الذين كانوا يحلمون حلمًا. كان يؤمن بكامل قواه برؤية خلق التغيير، ولذلك عمل دون كلل أو ملل لأجل منح طلائعيي هذا الحلم التأهيل، التدريب، التوجيه، والدعم المادي. اليوم، تدعم عائلتنا طلائعيين جدد، شبان وشابات يحلمون بتشكيل مجتمع مشترك مزدهر وعادل في اسرائيل، على أن تكون قيم كالمساواة بالفرص، التميّز والحداثة نصب اعينها.

يعمل صندوق إدموند دي روتشيلد بشكل دائم لأجل ضمان تحقيق الرؤية بالانجازات طويلة الأمد.

البارونة أريان دي روتشيلد